لغات الكتاب المقدس
العبرية: وهى لغة العهد القديم، وهى تدعى اللسان اليهودى
الآرامية: وهى اللغة الشائعة فى الشرق الأوسط إلى أن جاء الأسكندر الأكبر.
اليونانية: لغة العهد الجديد، فكانت اللغة الدولية فى زمن السيد المسيح.
ثانيا: المواد المستعملة في كتابة الكتاب المقدس:
1 - مواد الكتابة:
ـ ا ـ ورق البردي - لم نستطع الحصول على كل المخطوطات القديمة من الكتاب المقدس، لأنها كانت مكتوبة على مواد تبلى، معظمها من ورق البردي المصنوع من نباتات البردي التي كانت تنمو في المياه المصرية الضحلة. وكانت السفن الكبيرة المحملة بالبردي تصل إلى ميناء بيبلوس السوري، ومنها جاءت الكلمة اليونانية بيبلوس بمعنى كتب . كما أن الكلمة الانكليزية Paper التي تعني ورق تجيء من الكلمة اليونانية التي تعني البردي .
أما طريقة صنع ورق البردي فكانت بقَطْع شرائح طولية رفيعة من نبات البردي، ودقها ثم لصق طبقتين منها على بعضهما، طبقة بالطول والأخرى مستعرضة عليها، وتوضع في الشمس لتجف، ثم ينعّمون سطحها بحجر أو بغير ذلك من المواد. وكان ورق البردي من تخانات مختلفة، بعضها رقيق جداً. وترجع أقدم أنواع ورق البردي الموجودة الآن إلى سنة 2400 ق.م. ولا يمكن لمخطوطات الكتاب المقدس المصنوعة من ورق البردي أن تعمر طويلاً، إلا إذا كانت محفوظة في أماكن جافة، كصحاري مصر أو كهوف وادي قمران حيث اكتشف مخطوطات البحر الميت. وقد استمر ورق البردي في الاستعمال حتى القرن الثالث بعد الميلاد.
ـ ب ـ الرقوق - وهي من جلود الماعز والأغنام والغزلان والحيوانات الأخرى، بعد نزع الشعر عنها ومسحها لتصير صالحة للكتابة عليها. ويشتق أسم الرقوق في اللاتينية من مدينة برغامس في آسيا الصغرى، التي اشتهرت بعمل الرقوق.
ـ ج ـ الرق - وهو أسم جلد العجل الذي كانوا يصبغونه باللون الارجواني ويكتب عليه باللون الفضي أو الذهبي. وتوجد اليوم مخطوطات قديمة منه ترجع إلى عام 1500 ق.م.
ـ د ـ وهناك مواد أخرى للكتابة مثل الفخار الذي كثر وجوده في مصر وفلسطين. وقد ترجمت الكلمة في الكتاب المقدس شقفة ـ أيوب 2: 8 ـ كما كانوا يكتبون على الأحجار بقلم من حديد. كما كانوا يكتبون على اللوحات الطينية بأدوات حادة، ثم يجففونها لتظل سجلاً باقياً ـ إرميا 17: 13 وحزقيال 4: 1 ـ . وكانت هذه أرخص وسيلة، وأبقاها على الزمن. كما كانوا يكتبون بقلم معدني على ألواح خشبية مغطاة بالشمع.
2 - أدوات الكتابة
ـ ا ـ قلم من حديد للحفر على الحجر.
ـ ب ـ قلم معدني مثلث الجوانب مسطح الرأس للكتابة على لوحات الطين أو الشمع.
ـ ج ـ القلم المصنوع من الغاب وطوله من ست إلى ست عشرة بوصة له سن كالإزميل. وقد استعمله أهل ما بين النهرين. أما اليونانيون فقد استخدموا الريشة في القرن الثالث ق.م. ـ أرميا 8: 8 ـ .
ـ د ـ الحبر وكان يصنع من الفحم والصمغ والماء.
العبرية: وهى لغة العهد القديم، وهى تدعى اللسان اليهودى
الآرامية: وهى اللغة الشائعة فى الشرق الأوسط إلى أن جاء الأسكندر الأكبر.
اليونانية: لغة العهد الجديد، فكانت اللغة الدولية فى زمن السيد المسيح.
ثانيا: المواد المستعملة في كتابة الكتاب المقدس:
1 - مواد الكتابة:
ـ ا ـ ورق البردي - لم نستطع الحصول على كل المخطوطات القديمة من الكتاب المقدس، لأنها كانت مكتوبة على مواد تبلى، معظمها من ورق البردي المصنوع من نباتات البردي التي كانت تنمو في المياه المصرية الضحلة. وكانت السفن الكبيرة المحملة بالبردي تصل إلى ميناء بيبلوس السوري، ومنها جاءت الكلمة اليونانية بيبلوس بمعنى كتب . كما أن الكلمة الانكليزية Paper التي تعني ورق تجيء من الكلمة اليونانية التي تعني البردي .
أما طريقة صنع ورق البردي فكانت بقَطْع شرائح طولية رفيعة من نبات البردي، ودقها ثم لصق طبقتين منها على بعضهما، طبقة بالطول والأخرى مستعرضة عليها، وتوضع في الشمس لتجف، ثم ينعّمون سطحها بحجر أو بغير ذلك من المواد. وكان ورق البردي من تخانات مختلفة، بعضها رقيق جداً. وترجع أقدم أنواع ورق البردي الموجودة الآن إلى سنة 2400 ق.م. ولا يمكن لمخطوطات الكتاب المقدس المصنوعة من ورق البردي أن تعمر طويلاً، إلا إذا كانت محفوظة في أماكن جافة، كصحاري مصر أو كهوف وادي قمران حيث اكتشف مخطوطات البحر الميت. وقد استمر ورق البردي في الاستعمال حتى القرن الثالث بعد الميلاد.
ـ ب ـ الرقوق - وهي من جلود الماعز والأغنام والغزلان والحيوانات الأخرى، بعد نزع الشعر عنها ومسحها لتصير صالحة للكتابة عليها. ويشتق أسم الرقوق في اللاتينية من مدينة برغامس في آسيا الصغرى، التي اشتهرت بعمل الرقوق.
ـ ج ـ الرق - وهو أسم جلد العجل الذي كانوا يصبغونه باللون الارجواني ويكتب عليه باللون الفضي أو الذهبي. وتوجد اليوم مخطوطات قديمة منه ترجع إلى عام 1500 ق.م.
ـ د ـ وهناك مواد أخرى للكتابة مثل الفخار الذي كثر وجوده في مصر وفلسطين. وقد ترجمت الكلمة في الكتاب المقدس شقفة ـ أيوب 2: 8 ـ كما كانوا يكتبون على الأحجار بقلم من حديد. كما كانوا يكتبون على اللوحات الطينية بأدوات حادة، ثم يجففونها لتظل سجلاً باقياً ـ إرميا 17: 13 وحزقيال 4: 1 ـ . وكانت هذه أرخص وسيلة، وأبقاها على الزمن. كما كانوا يكتبون بقلم معدني على ألواح خشبية مغطاة بالشمع.
2 - أدوات الكتابة
ـ ا ـ قلم من حديد للحفر على الحجر.
ـ ب ـ قلم معدني مثلث الجوانب مسطح الرأس للكتابة على لوحات الطين أو الشمع.
ـ ج ـ القلم المصنوع من الغاب وطوله من ست إلى ست عشرة بوصة له سن كالإزميل. وقد استعمله أهل ما بين النهرين. أما اليونانيون فقد استخدموا الريشة في القرن الثالث ق.م. ـ أرميا 8: 8 ـ .
ـ د ـ الحبر وكان يصنع من الفحم والصمغ والماء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق